شهدت تركيا خلال المرحلة الماضية الكثير من التفاعلات الداخلية على مستوى الأحزاب السياسية خاصة بعد نشوب خلافات وأراء متضاربة بين حزب الأمه الجمهوري المعارض وبين حزب العدالة والتنمية المؤيد لسياسات أردوغان القمعيه في المستوي الداخلي و الاستعماريه للدول المجاورة
الا ان الصراعات بين الحزبين زادت عن الحد خاصة بعد تدخل الحكومة التركية واشعال الفتن بينهم واضطهاد قاده ومؤيدي حزب الامة الجمهوري واستخدام اساليب العنف والتعسف تجاههم الامر الذي يخدم مصالح الحكومة التركية لاسكات اصوات الحرية والحق فلذلك اصبحت تركيا لا تعترف بحرية ابداء الرأى
رغم ان مطالب الاحزاب المعارضه تتمثل في أهمية سيادة القانون والديمقراطية وحماية استقلال القضاء وحرية التعبير خاصة وأن تركيا تحتل المرتبة الثانية في انتهاكات حقوق الإنسان المسجلة في 2019 وتتعرض لانتقادات لاذعة بشأن اعتقال الصحفيين والسياسيين المعارضين
فيوجد سجل انتهاكات للرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" حافل فالاعتداءات غير مسبوقة
0 Comments: